سقط،
يسقط،
فليسقط، هوى يهوي
فليهوِ
بقلم/ابن
الجنوب
وكان
قضية
اللبنانيين
الذي التجأوا
الى اسرائيل
قضية ارقام
حتى يتجاهلها
رئيس الهيئة
التنفيذية في
القوات الللبنانبة
الدكتور سمير
جعجع، او
انها
مكسب سياسي
يحلو لرئيس
التيار
الوطني الحر العماد
ميشال
عون النفاذ
منه الى عقل
الشارع
المسيحي
ومرجعيته
الوحيدة بكركي، ثم
من قال للعماد
عون بطل
تشرين-2 (لان
هناك بطل تشرين-1
والكل يعرفه
ولا نريد ان نسمه
لان للعماد
عون مكانة
كبيرة بين
ظهرانينا
ونرفض حتى الان
مقارنته ببطل
تشرين-1) ان
هناك لاجئين
لبنانيين في اسرائيل!؟
كلا يادولة
العماد هناك
مهجرين
لبنانيين التجأوا
لحمى اسرائيل
هربا من بطش اهل البيت
...وظلم ذوي
القرابة أشد مضاضة من
وقع الحسام
المهند، مع التاكيد
هنا ان
تشبيه مرتزقة
معممي طهران وانغال تيمورلنك
بذي القرابة
(حتى لا يكسر
بيت الشعر، لانه
في اللغة
العربية لا
يكسر بيت
الشعر حتى لو
كسر الشاعر، ونحن
لا نريد ان
نتهم باننا
كسرنا العرب ونضبف
اتهاما جديدا
على ملفنا) فبالاذن
من شهدائنا الابطال واهلنا
الصابرين
الصامدين في
بلادنا
العزيزة الكريمة
ابدا
بأهلها
وناسها وليس
بمرتزقتها واعمدتها.
يا
دولة العماد
نستغرب
منك قولك
دعونا الابرياء
من الجنوبيين
الى العودة
بورقة تفاهمك
مع حزب
الشيطان، ثم مذا
تعني بالابرياء؟
ومن هم الابرياء؟ وماذا
فعل
الجنوبيون
ليصنفوا بين
بريء ومذنب
وما هو ذنبهم؟
بل واكثر
من ذلك/من هو
ابن المرأة
التي سيصنف
الجنوبيين
حتى لو كنتم
انتم يا دولة
العماد؟ وباي
حق تصنفنا انت
وعبدة
الشيطان بين ابرياء
ومذنبين؟
اهل
يرضى شعب
لبنان العظيم
الذي فداك
بروحه في ذلك
الصباح
الثالث عشر من
تشرين الاول؟
ايرضى
شعب لبنان
العظيم ان
يُصَنف اخوته
الجنوبيون
العظام: بين
بريء ومذنب
ومن من، من
قبل قاتلي الاطفال
وباقري بطون
الرجال
وناحري ارحام
النساء. لا يا
جنرال لا..... لماذ
تعالج خطأ
بخطأ اكبر
منه.
قل
لنا بربك با
بطل تشرين-2
على ماذا تمون
وماذا
باستطاعتك ان تفعل
حتى تعلن انك
وضعت آلية
لتمرير ابطال
الجنوب بسرعة
أمام القضاء
ولماذا يمرون امام قضاء
مرتهن للخارج
سبق وشككتم به انتم
شخصيا ؟
ومن
هو شريكك الذي
وضعت هذا
الاتفاق معه
ومن اجاز لك تشبيه
ملفنا
اللبناني
السيادي
الصرف بملف ابو
العينين
الفلسطيني، القاتل،
المُهجر، العاصي
عن الدولة
والقانون
والمستبيح اراضي
الدولة
اللبنانية
لميلشيات غير
لبنانية. ومن
هي الاجهزة
التي استجابت لك العلها
اجهزة
جميل السيد
وغيره التي
لاحقت
الجنوبيين
وحاكمتهم
وقتلت من قتلت
منهم في غياهب
السجون.
يا
دولة العماد
ويا عماد
الدولة
أن
ملف ابناء
الجنوب الابطال
لا يحل بطريقة
الزحف، وهو
ليس كملف باقي
المهجرين، لان
للجنوبيين
دين على
الدولة
اللبنانية وعلى
الجيش
اللبناني
الذي كنتم
عماده يا فخرنا،
وديننا يا
دولة العماد يبدا منذ
العام 1969 عندما
تخلت الدولة
وفر الجيش اللبناني
الذي تنتمي اليه من
الجنوب،
تاركي
الجنوبيين امام خيار
واحد احد اما
التهجير واما
القتل، وعادت
الدولة بعد
عشرات السنين
لتحاكمنا على
صمودنا في ارضنا
ولبقائنا احياء
عكس ما حتمته
علينا، والغريب
بالامر انكم كنتم اول
المنتفضين
على تلك
المحاكمات يا
دولة العماد
الى ان
جاء الخامس من
شباط 2006 ويا
ليته لم ياتي.
اليوم
واليوم فقط
سقط حجر زاوية
استقلال
لبنان وعماده.
اليوم واليوم
فقط هوى عماد
البيت.